الترانس مستبعدون من قبل الدولة, المجتمع والاكثر من قبل عائلاتهم, ايضا. التراس محرومون من ابسط الحقوق التي هي جزء من الحياة اليومية; حق الاختيار بحرية: وظيفة, او ببساطة طريق للتنزه. لكن النساء المتحولون لايملكون خيارا. عليهم العمل في أعمال الجنس, لا يملكون مكان للعيش او عليهم دفع إيجارات غير عادلة. ولا الذهاب للتنزه من غير توجه نظرات الكره إليهم. ولا من غير تدقيق من الشرطة أو ايقافهم أو حجزهم, وخاصة أن عناصر الشرطة يحصلون على مكافآت لإيقاف المتحولون جنسيا.

المتحولون جنسيا في تركيا معرضون بشكل فاضح لجرائم كره وقال من كره. الحكومة لا تحقق في هذه الجرائم ولا تضمن إي حقوق أساسية (حياة, عمل, صحة, استضافة). (لمصدر: تقرير منظمة العفو الدولية: 'ليس مرض وليست جريمة أيضا') الجرائم ضد النساء المتحولون لو كانت تحقق من الشرطة وتحضر إلى المحكمة, يمكن الجناة أن يعفو من الملاحقة القانونية أو الحصول على عقوبة مخففة. ويتضمن القانون الجنائي التركي مقال يشير في شأن الاستفزاز الظالم. في واقع الامر انه تم تفسيرها في الغالب في الاستفادة من الجاني وأدت إلى عقوبة مخففة. وعدم معاقبة القاتل و المعتدي جسديا هو بمثابة دعوة.